زراعة اللحية والشارب
في عالمنا حيث أصبح الرؤية الخارجية ذات أهمية متزايدة. أصبح الرجال وكذلك النساء أكثر اهتماما بأنفسهم الشخصية، ورفع من احترام الذات. هيكل اللحية التي تصبح واضحة خلال سن البلوغ يتغير مع العوامل الوراثية. الصفات الوراثية والأمراض الجلدية والإصابات والحروق في لحية لم تعد تشوها في ظل تطور الطب من عمليات زراعة اللحية والشارب التي لا تترك آثرا سلبيآ ولا بأي شكل من الأشكال. حيث يرغب أغلب الشباب في الشرق الأوسط وشمال إفريقا أن يكون لديهم لحية كثيفة. ومتين وجذاب التي تعطيهم مظهر أكثر رجولة.
والمناطق من اللحية التي تعاني من تساقط الشعر بها. أو ضعف النمو يتم معالجتها وإعطائها المظهر الطبيعي والمثالي للشخص
بعد إيجاد طريقة الاقتطاف البصيلات عام 2002 في زراعة اللحية وتطويرها. تم الاستغناء عن طريقة القديمة وهي طريقة الشرائح. وطريقة اقتطاف البصيلات هي أفضل أيضآ بالنسبة للحية والشارب.
تتم زراعة اللحية في مركزنا وفق طريقة ال إف يو إي عن طريق اقتطاف البصيلات من المنطقة المانحة. وهي المنطقة الخلف الرأس أو من الصدر وبعد اقتطاف يتم زراعة البصيلات في الثقوب المفتوحة في منطقة اللحية والشارب. وبعد زراعة مدة أسبوعين كأقصى حد يعود اللحية لطبيعته.
بعد 3 أشهر من العملية. تبدأ النتائج بظهور حيث نتائج ظهور في اللحية تكون سريعة وتختلف عن الشعر بسبب دورة الدموية الكثيفة في منطقة اللحية. ويكون الشعر في المنطقة التي أجري فيها زراعة تبدو طبيعية ووفقا لبنية الجلد، بحيث لا يلاحظ أي شيء على الإطلاق.
يمكن لكادرنا الطبي زراعة اللحية وفق طريقة الأقلام تشوي من دون الحلاقة الشعر. و دون ترك آثار سلبية بعد العملية.
يمكننا أيضآ زراعة اللحية وفق تقنية البيركوتان عبر فتح مسامات صغيرة جدآ. وإعطاء الكثافة في اللحية مثل طريقة الاقتطاف.